سلسلة أكاذيب تاريخية: أكذوبة صعود الإنسان للقمر
كانت الحرب الباردة بين “الاتحاد السوفيتي” و”الولايات المتحدة” في قمة اشتعالها في الستينيات، وتطور الأمر بين الجانبين بعد اختراق السوفييت الفضاء لأول مرة في التاريخ عبر المكوك الفضائي “سبوتنيك 1” ثم صعود الروسي “يوري غاغارين” إلى الفضاء عام 1961م، عقد اجتماع في الكونغرس وطلب “كينيدي” حفظ ماء وجه أمريكا وقال نصًا “أريد وضع رجل أمريكي على القمر”.
ثم بدأت رحلات أبوللو 13 الكارثية وغيرها في محاولة لاكتشاف الفضاء الكوني، ولم ينجح الأمر حتى قررت إدارة الفضاء إرسال “نيل أرمسترونج” و”بيز ألدرين” إلى القمر مباشرة، وطبعًا جميعنا نعرف تفاصيل هذه القصة واطلعنا على الصور والمقاطع التلفزيونية المصورة للعملية! ورغم ذلك، قصة صعود الإنسان للقمر أكذوبة كبرى..

 فقد تم تحضير ديكور في “صحراء نيفادا” لتصور بداخله المشاهد، وثبت ذلك فعلًا في تسجيلات ووثائق مسربة.. كما أن الأخطاء العلمية “الظل وحركة العلم في الهواء” والأخطاء التكنولوجية “طيف الألوان وجهاز التصوير” كشفت كذب وادعاء الحكومة الأمريكية بشأن صعودها للقمر!

إعلاني توب

إعلاني